صناعة الدواء

novartis1

نوفارتس فارما تطلق عقّار طبي جديدي السكر

تم إنشاء شركة نوفارتيس في عام 1996 من خلال اندماج شركة سيبا غايغي وساندوز، واثنين من الشركات التي لديها تاريخ الشركات غني ومتنوع. تضم نوفارتس أقسام: فارما ونوفارتس للرعاية الصحية، وشركتي ألكون (Alcon)، وساندوز (Sandoz).

تأسست شركة نوفارتس فارما عام 1962 كشركة مساهمة مشتركة لكل من شركات سيبا (CIBA) وجايجى (GEIGY) وساندوز (Sandoz) وواندر (Wander). تضم نوفارتس أقسام: فارما ونوفارتس للرعاية الصحية، وشركتي ألكون (Alcon)، وساندوز (Sandoz).

وعلى مر السنين، اكتشف وطورت نوفارتيس والشركات التابعة لها العديد من المنتجات المبتكرة للمرضى والمستهلكين في جميع أنحاء العالم.

1

التحديات 

بعد أن أعلنت شركة نوفارتس أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية قد وافقت على طرح العقّار الطبي الرائد Certican ®في الأسواق- وهو العقّار الأول من نوعه  بعد عشر سنوات من تقديم الأوراق للحصول على الموافقة عليه-؛ كانت نوفارتس بحاجة إلى بداية ناجحة لإطلاق العقّار في مصر، ولهذا الغرض كان من الضروري مخاطبة الأطباء المحليين وخبراء المجال، والتعاون مع  المؤسسات الصحية للترويج بشكل  كامل  للعقّار الجديد.

2

 

المنهج

أرادت نوفارتس في تركيز الاهتمام حول هذا الموضوع، وبالتالي عن عقّار Certican ®، من خلال دعوة خبراء عالميين لحضور مؤتمر تناول المشاكل وراء الفشل الكلوي وزرع الكبد والرعاية اللاحقة لعملية الزرع، وكانت ميّاكمز المسؤولة عن إعداد هذا الحدث، ودعوة الحضور، واجتذاب مختلف وسائل التغطية الإعلامية من أجل تحقيق الدعاية المطلوبة.
 ونظراً لأن مصر لديها أعلى معدلات للوفيات الناجمة عن الإصابة  بالفشل الكلوي؛ حظيت مثل هذه القضية الشائكة باهتمام كثير من الأطباء ووسائل الإعلام، وكانت مسؤولية ميّاكمز إبراز الاحترافية التي تتمتع بها نوفارتس بطريقة تليق بصورتها وتتناسب مع مكانتها العالمية.
وأثناء المؤتمر، عرض العديد من المتخصصين  البارزين في هذا المجال  دراسات إحصائية تتعلق بنجاح Certican ® ، وقاموا بتسليط الضوء على النتائج الرئيسية التي توصل إليها الأطباء المحليين في تحسين نظام الرعاية الصحية في مصر: من خلال وضع نهج شامل نجح في غرس وربط اسم العلامة التجارية بتحسين الصحة.

3

النتائج

شهد المؤتمر نجاحاً كبيراً بحضور العديد من الشخصيات البارزة في القطاع الصحي، كما نال المؤتمر اهتماماً كبيراً من المشاركين ووسائل الإعلام على حدٍ سواء.
 وكان من بين الحضور أكثر من 25 مطبوعة إعلامية، بالإضافة إلى ست قنوات تلفزيونية ومحطتي إذاعة، وفضلاً عن التغطية المكثفة لوسائل الإعلام الإلكترونية، فقد قام بتغطية الحدث ما يزيد عن 45 موقعاً مما كان له أثراً بالغاً في الترويج لهذا الإنجاز الطبي.
كما قامت ميّاكمز بترتيب عقد سبع مقابلات صحفية مع المتحدثين الرسميين عن الحدث؛ وساعدت الأسئلة التي وُجٍهت خلال تلك المقابلات- والتي كان لمياكمز دور في صياغتها من خلال علاقاتها مع الصحفين- على تقديم أهداف وغايات هذا المؤتمر ، وإبراز التقدم الطبي الذي وصلت إليه  نوفارتس بصورة أفضل.

شاهد الفيديو….